رند الشياب – ثلاثة أيام على بداية البطولة الثانية
عالميا كأس أمم أوروبا هذا العام على ارض فرنسا حيث ومع انتهاء الدوريات
الأوروبية التي شهدت فوز ليستر سيتي بالدوري الإنجليزي الأقوى و صاحب
القيمة المالية الكبرى أعاد للذاكرة فوز اليونان باليورو 2004 الذي لم يكن
مرشحا قبل بداية البطولة.
السيناريو كان غير متوقع أبدا بخروج كل من المنتخب الاسباني ، الألماني والايطالي من الدور الأول حينها كانت القنبلة المدوية عندما تفوقوا أهل “الإغريق” اليونان على الفرنسيين بالدور الربع نهائي من ثم التفوق على التشيك ليعاد سيناريو المباراة الافتتاحية و تجدد اليونان تفوقها على البرتغال التي أزاحت كل من انجلترا و هولندا قبل وصولها إلى النهائي . المنتخب اليوناني استحق اللقب وجعل كريستيانو رونالدو يبكي بحرقة في أولى مشاركته الدولية
من يدري كيف ستنتهي بطولة هذا العام الإنجليز متعطشون بفاردي و هاري كين الهجوم الكاسح في الدوري الانجليزي ، بينما يدخل الأسبان لإثبات الذات بعد انتكاسة البرازيل واستعادة زعامة أوروبا ، إما الفرنسيين فهم يريدون استفادة من عامل الأرض والجمهور بذكريات كأس العالم 1998.
على الجانب الأخر تسعى ألمانيا إلى ضم اللقب الأوروبي إلى باقة كاس العالم مع اليورو وايطاليا فهي من وقفت على الحلم في النسخة الماضية وتريد استعادة شيء من كبريائها في البطولة.
البرتغال التي تعول على هداف دوري الأبطال التاريخي رونالدو لنيل المجد الأوروبي، أما بقية المنتخبات فلديها ضغوطات اقل مثل ويلز التي تسعى للظهور بشكل جيد باعتماد على نجمها جاريث ونفس الأمر مع ابراهيموفيتش و ليفاندوفسكي مع منتخبيهما السويد و بولندا، أما تركيا فقد تكون أيضا هي ذاك الحصان الأسود.
مع اقتراب الموعد تكثر التكهنات لكن لن تستطيع الحكم حتى انتهاء الجولة الأولى في البطولة على اقل يمكن من خلالها التعرف على طرق اللعب ومن هو المنتخبات التي سوف تصل بعيدا في البطولة
السيناريو كان غير متوقع أبدا بخروج كل من المنتخب الاسباني ، الألماني والايطالي من الدور الأول حينها كانت القنبلة المدوية عندما تفوقوا أهل “الإغريق” اليونان على الفرنسيين بالدور الربع نهائي من ثم التفوق على التشيك ليعاد سيناريو المباراة الافتتاحية و تجدد اليونان تفوقها على البرتغال التي أزاحت كل من انجلترا و هولندا قبل وصولها إلى النهائي . المنتخب اليوناني استحق اللقب وجعل كريستيانو رونالدو يبكي بحرقة في أولى مشاركته الدولية
من يدري كيف ستنتهي بطولة هذا العام الإنجليز متعطشون بفاردي و هاري كين الهجوم الكاسح في الدوري الانجليزي ، بينما يدخل الأسبان لإثبات الذات بعد انتكاسة البرازيل واستعادة زعامة أوروبا ، إما الفرنسيين فهم يريدون استفادة من عامل الأرض والجمهور بذكريات كأس العالم 1998.
على الجانب الأخر تسعى ألمانيا إلى ضم اللقب الأوروبي إلى باقة كاس العالم مع اليورو وايطاليا فهي من وقفت على الحلم في النسخة الماضية وتريد استعادة شيء من كبريائها في البطولة.
البرتغال التي تعول على هداف دوري الأبطال التاريخي رونالدو لنيل المجد الأوروبي، أما بقية المنتخبات فلديها ضغوطات اقل مثل ويلز التي تسعى للظهور بشكل جيد باعتماد على نجمها جاريث ونفس الأمر مع ابراهيموفيتش و ليفاندوفسكي مع منتخبيهما السويد و بولندا، أما تركيا فقد تكون أيضا هي ذاك الحصان الأسود.
مع اقتراب الموعد تكثر التكهنات لكن لن تستطيع الحكم حتى انتهاء الجولة الأولى في البطولة على اقل يمكن من خلالها التعرف على طرق اللعب ومن هو المنتخبات التي سوف تصل بعيدا في البطولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق