غضب عشاق تشيلسي في مباراة فريقهم أمام باريس سان جيرمان في بطولة دوري
أبطال أوروبا يوم الأربعاء الماضي بسبب تصرف إدين هازارد عندما تبادل هو
وأنخيل دي ماريا قمصانهم الخاصة بين الشوطين.
وجرت العادة أن ينتظر اللاعبون حتى نهاية المباراة لتبادل القمصان حتى لا يخرج أحدهم من جو التركيز وهذا ما يفضله المدربون كذلك، وشاهدنا واقعات مماثلة لهازارد لم يقبلها المدربون مثلما فعل ماريو بالوتيلي مع بيبي وغضب حينها رودرجز مدرب ليفربول من هذا التصرف.
ولكن متى بدأت هذه العادة؟
حدثت لأول مرة في مباراة في عام 1931 عندما فازت فرنسا على إنجلترا (الدولة التي اخترعت الرياضة) لأول مرة في تاريخها، وطالبوا باستبدال القمصان لتظل هذه الذكرى محفورة في ذاكرتهم.
وفي عام 1966 بدأت العادة بالانتشار بعد كل مباراة كبيرة، حتى مباراة إنجلترا والأرجنتين في كأس العالم حين رفض مدرب المنتخب الإنجليزي تبادل قمصانهم مع لاعبي الأرجنتين.
وتعد النقطة الفارقة في هذه القصة حين تبادل كل من بيليه وبوبي مور كابتن منتخب إنجلترا قمصانهم في مباراة خسر فيها الإنجليزي بهدف نظيف أمام فريق السامبا، ليتجه بيليه لموور ويطلب منه قميصه في وسط الملعب.
ولبعض اللاعبين تعد هذه هواية مثل المدافع الأمريكي جيف أجوس الذي جمع أكثر من 400 قميص مختلف، وعبر بأنه يمتن لكل ذكرى يمثلها كل قميص منهم.
الشيء الذي قد يتفق عليه البعض هو أن بعض اللاعبين الصغار يطمحو في رؤية أنفسهم فيما يقدمه النجوم، ولكن بالنسبة للجماهير فهي عادة خطيرة إذا حدثت أثناء المباريات.
وجرت العادة أن ينتظر اللاعبون حتى نهاية المباراة لتبادل القمصان حتى لا يخرج أحدهم من جو التركيز وهذا ما يفضله المدربون كذلك، وشاهدنا واقعات مماثلة لهازارد لم يقبلها المدربون مثلما فعل ماريو بالوتيلي مع بيبي وغضب حينها رودرجز مدرب ليفربول من هذا التصرف.
ولكن متى بدأت هذه العادة؟
حدثت لأول مرة في مباراة في عام 1931 عندما فازت فرنسا على إنجلترا (الدولة التي اخترعت الرياضة) لأول مرة في تاريخها، وطالبوا باستبدال القمصان لتظل هذه الذكرى محفورة في ذاكرتهم.
وفي عام 1966 بدأت العادة بالانتشار بعد كل مباراة كبيرة، حتى مباراة إنجلترا والأرجنتين في كأس العالم حين رفض مدرب المنتخب الإنجليزي تبادل قمصانهم مع لاعبي الأرجنتين.
وتعد النقطة الفارقة في هذه القصة حين تبادل كل من بيليه وبوبي مور كابتن منتخب إنجلترا قمصانهم في مباراة خسر فيها الإنجليزي بهدف نظيف أمام فريق السامبا، ليتجه بيليه لموور ويطلب منه قميصه في وسط الملعب.
ولبعض اللاعبين تعد هذه هواية مثل المدافع الأمريكي جيف أجوس الذي جمع أكثر من 400 قميص مختلف، وعبر بأنه يمتن لكل ذكرى يمثلها كل قميص منهم.
الشيء الذي قد يتفق عليه البعض هو أن بعض اللاعبين الصغار يطمحو في رؤية أنفسهم فيما يقدمه النجوم، ولكن بالنسبة للجماهير فهي عادة خطيرة إذا حدثت أثناء المباريات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق